الاسترهاب..!!

يا سلام يا عبقرينو زمانك الدواء للداء
انت جالس تفسر في القرآن كانك موجه الرساله لشخص معين
لتثبت له انك من اهل الدين

أكيد أن عددهم لا يتجاوز المليون أما التسعة ملايين المزعومين فهم من المؤلفة قلوبهم وهم ضعاف النفوس الذين يمكن شراءهم بالمال …
معقول بلد أنجبت ود حبوبة يكون فيها 10 مليون خنيث …؟

على الحركات المسلحة ، تسريب عناصرها للعاصمة لمساعدة الجماهير لاستلام السلطة.
هذه بدايات انهيار عصابة الاسلام السياسي ، على الكل مواصلة الضرب و على الشباب انجاز تكوين خلايا المقاومة و حراسة الاحياء ، فالجنجويد يطوقون العاصمة. ضاع الوطن فضل العرض. احرسو امهاتكم واخواتكم من انتهاكات الجنجويد لانهم سيكونون غدا السلطة الحاكمة في العاصمة. تسلحو بالملتوف ، فقد رأيناهو يحرق السيارات و حتى العربات المصفحة و الدبابات عندما تحاول التحرك داخل المدن. لا تخزلو عروضكم.

و داونى بالتى كانت هى الداء

الظرافة ماخايلة فيك ياكبير. الظاهر عليك ياعثمان امورك باسطة وماعندك مشكلة : ماكل وشارب وبتعمل كرامة بتعزم فيها الناس الدقوك كنوع من النفاق الكيزانى , المشكلة ان السودانيين اكلهم الكيزان لحوم الكلاب والحمير وانت وامثالك تاكلون لحم الضان وتتظارفون . اه يازمن .. ياعجيب .

عليك اللة يا عثمان قولينا كييييييييييف

كيف؟؟

ياهو سالنك اعطنا الحل كى نكنس العفن دا

نوافقك فيما تقول ولكن بعكس ما ذهبت إليه رؤيتك. كيف ذلك؟ الحقيقة أن المعارضة هي التي تسترهب الناس وليس الحكومة…….. المعارضة تماثيل كرتونية وشمعية، وخيال مآته، مغروس في حقول الشعب السوداني لاسترهاب صقور المؤتمر الوطني الراسخة في عصب وخلايا المجتمع السوداني……..

لا يعقل أن نصف حزب امتدت جذوره وتمددت في نخاع المجتمع السوداني لربع قرن من الزمان بالوهم والخيال والتخييل……….. إذا كان حزب المؤتمر الوطني وهماً فهذا يعني أن سياسة التمكين وهماً وليست حقيقة راسخة…. وهذا يعني أيضاً أن سياسة الصالح العام كانت ضرباً من ضروب الوهم والتخيُل الخ …….

لا يفل الحديد إلا الحديد، وما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، ولا يمكن مكافحة إعجاز وسحر المؤتمر الوطني الحقيقي إلا من جنس عمله…. فيجب أن يكون سحرة المعارضة مسلحون بنفس أدوات الحكومة ولهم القدرة على الإبداع والتغيير حسب مقتضيات الظروف… أي الشدة في محل الشدة، والمراوغة والمداهنة في محل المراوغة والمداهنة… سحر بسحر وقوة بقوة…….. عموماً إذا كان الواقع الذي نعيشه وهماً فهذه مصيبة كبرى. يعني يمكن أن أصحو فجأة من هذا الوهم لأجد نفسي متجولاً في شوارع جوبا من غير جواز سفر!!! أو أن أتقدم إلى وظيفة، فيتم تعييني صبيحة الغد!! أو أن أعالج مجاناً، أو أن يدرس أبنائي مجاناً أو….أو….

الإنقاذ حقيقة كبرى وصادمة وآية من آيات الله أبتلى الله بها الشعب السوداني وامتحنه، والله يقول في معناها (لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)… الإنقاذ حقيقة ماثلة، صادمة، ماحقة، قاتلة، لا تواجه إلا برد فعل يساويها في المقدار ويعاكسه في الاتجاه… القول بتوهم حقيقة قوة المؤتمر الوطني فيه دعوة إلى الخنوع والنوم نومة عبود والأخير عبد في الجاهلية قيل أنه كان ينام أسبوعاً كاملاً… هذا والله أعلم.

العنوان الصحيح للمقال ….. هو الاستهبال.

وبدأ عثمان ميرغنى بيع الاوهام ، لارجوزات الاحزاب ، ليصدقون …….

ويرشحون انفسهم …. ويقبضون .ثم يرون الحقيقة فينسحبون . وبين الترشيح

والانسحاب لا يدرون انهم اعطو شرعية لما هو قائم.

راجع ما نشرته الراكوبة عن سرى للغاية بخصوص الانتخابات وحزب المؤتمر .

ألعب غيرها يا ” عصمان ” فتوزيع الادوار بات مكشوفاً مكشوفاً ياولدى

هل قتل الأبرياء وقد فاق عددهم ٣٠٠ألف نسمة في دارفور وتعذيب الشرفاء في بيوت الأشباح إسترهاب ؟؟ هل إبادة الأمنين في منازلهم وقراهم بطائرات الأنتوف والسوخو إسترهاب ؟؟ هل قتل الطلاب وتشريدهم وإغتصاب الطالبات كما حدث في أول أيام عيد الأضحي المبارك إسترهاب ؟؟ هل إعدام أكثر من ٢٠٠ نفس بريئة أغلبهم طلاب في المدارس الإبتدائية (سبتمبر المجيدة ) وكذا طلاب دارفور بجامعة الجزيرة الذين قتلوا ورموا بجسسهم داخل الترعة هل هو إسترهاب ؟؟
إن كان هذا وهو غيض من فيض من الجرائم ضد الإنسانية التي إرتكبتها الحركة الإسلاموية في السودان إسترهاب فما هو الإرهاب إذا ، أصمت أيها المنبوذ وألقف مايجودون به عليك ،،

الاذكياء الاغبياء او الاذكياء الذين حرموا الحكمة هم مشكلة السودان ان لا العالم اجمع الاجتهادات الفردية لاتجدي يا سيد عثمان وهذا مجرب , لذلك قامت المؤسسات ! اذا كنت تعتقد انها للهزار والفرفشة فهذا رايك ولا يستحق تعليقا !