مناوي لعبدالواحد: “أنت واحد من الذين أسقطوا البشير فماذا تنتظر ؟”

عبدواحد لن يتمرد من اجل رحيل البشير بل الحصول اهل دارفور الى حقوقهم من مركز وليس لسلطة المزيفة التى تحصلت عليه

عملاء المخابرات المصرية لغتهم واضحة
دارفور هي السودان هي النيل والنيل هو دارفور وهو السودان
لن تستطيعوا اتحقيق اهدافكم الخبيثة يا خدم الانجليز في السودان
انتم اجبن شعب على وجه الارض
تعالوا السودان عشان نضبحكم كلكم وجثثكم تكون بترول لاجيال قادمة

الجداد الالكتروني المصري يريد ان يفتن ،، وفاكر الشعب السوداني جاهل زي المصريين النصهم من بقايا المستعمرين من اتراك وشراكسة وغيرهم من الشعوب الاستعبدت مصر

نعم لا عبدالواحد ولا مناوي من أسقط البشير ولا أنتم أيها الفلول العنصريييييييييييييييييييين أنت أقلية تافة ولم نترك لكم وطن تمزقوة ما لو ناس الغرب حكموا السودان للجميع بلا نهر بلا بحر بلا زفت

ده زي الحمار الشاف الأسد جاري قال خاف مني، يا قاطع الطريق الهمباتي لا انت و لا غيرك كان يستطيع حتى دخول الخرطوم ايام ود هدية اللص، و من اسقطه هو الشعب السوداني، انتم كنتم تحضرون للرجوع إلى بيت الطاعة مرة أخرى لنهب ثروات الشعب السوداني، و لكن بعد الثورة انتظرتم من سيكون المنتصر لكي تنقضو عليه كالضباع الشرهة، و فعلتم ذلك أيها الإنتهازيين اللصوص.

إلى الذين يظنون أنهم أكثر وطنية من غيرهم وينعتون أهل الشمال بأنهم جلابة وعملاء لمصر وجداد الكتروني مصري ، أنتم ينطبق عليكم المثل ( جاءوا يساعدوه في دفن أبيه دسا المحافير ) هل يعجبكم الذي يحصل الآن في الوطن، هل تعجبكم العنصرية التي تخرج وتُمارس من أبناء الغرب تجاه وضد أبناء الشمال الذين تضرروا مثلهم مثل غيرهم من أبناء الشعب السوداني من نظام الكيزان ومن كل الأنظمة العسكرية ( حلفا نموذجاً ) الوضع الآن في السودان يشبه بيت كبير فيه عدة زوجات عند زوج واحد، بعض النساء من وجهة نظرهن الوضع غير مقبول وفيه ظلم فمن حقها طلب الطلاق بالتي هي أحسن ويا دار ما دخلك شر، نعم المثل قد يراه البعض بعيداً من الفارق ولكن هناك أمر لابد من النظر فيه بجدية وهو ضرورة الوحدة والتي من لوازمها القوة ومواجهة هذا العالم المستوحش الذي لا يعترف بالضعفاء حتى من أقرب الجيران، إلا أن هناك أمر لابد من الاعتراف به بدون مواربة وبدون حساسية كثيرة ألا وهو عدم التجانس المفضي إلى التوافق طويل المدى بين مكونات الشعب السوداني الذي لم يكن دولة بهذا التنوع والحجم إلا بعد دخول المستعمر الانجليزي وصناعة دولة بقوة السلاح الناري ومدفع مكسيم باستثناء فترة (14) سنة من عمر ما يسمى بالدولة المهدية وبالتالي نحن أمام معضلة حقيقية لبناء دولة قوية متجانسة تستطيع توفير العيش والحياة الكريمة لأبناء هذه الأرض المسماة جمهورية السودان اليوم، لذلك ما الذي يمنع انفصال الشمال أو دولة النهر والبحر لتعيش كل مكونات الدولة السودانية اليوم في سلام وتنمية واستقرار ما دام أن الجلابة وفقاً لفكر البعض هم أس المشاكل للسودان، فلنترك الجلابة في ستين دهية مع دولتهم التي يريدون وبالتالي يرتاح الجميع من نغمة أولاد البحر وأولاد الغرب وما شابه ذلك من الغتغتة العنصرية، وخير مثال لذلك انفصال الجنوب وقد أصبح دولة ذات سيادة ــ لا تقل لي الجنوب انفصل ولم يشم العافية ــ لا دخل لنا بذلك ما دام هم طلبوا ذلك فلياكلوا نارهم، لكن السؤال الأهم لماذا يخاف البعض من انفصال الشمال، والذي يظهر أن بقية الوطن لهم مصلحة في أرض الجلابة يخافون فواتها وإلا أتركوا الجلابة في حالهم ويقرروا مصيرهم ويأكلوا نارهم كما فعل الجنوب، لأن الوضع مثل يوغسلافيا التي صنعها تيتو وبعد موته تشتت إلى عدة دول وعاشت في سلام، والسبب في ذلك عدم التجانس بين مكونات الدولة التي صنعها جوزيف تيتو بقوةة السلاح كما فعل الانجليز في صناعة السودان غير المتجانس سكانياً، ولا تضرب لي مثل بأمريكا أو غيرها من الدول التي مكوناتها (سمك لبن تمر هندي ) لأن هذا مثال مع الفارق الكبير والحيثيات والأسباب المختلفة التي لا يتسع المجال للحديث عنها بصورة أوسع.

عبد الواحد واحد من الذين أسقطوا النظام السابق؟؟ عبد الواحد دا رئيسك العلمك التمرد وعبد الواحد دا هو الوحيد الشارك في انتفاضة الشباب من خلال أتباعه من الشباب في الجامعات والمدن! قال انت واحد من الناس الذين أسقطوا النظام طيب مين الباقين؟ إنت ولا الكوز جبريل ولا أتباع التوم هجو يا

العقيد ابو المعالي معلوماتك عن السودان ضعيفة جدا للاتي ، اولا الاسم السودان كان يطلق حتي علي اقاليم خارج الارض التي تحمل اسم السودان هل يا سعادة العقيد قطرا حتي الخمسينات كل يسمي السودان الفرنسي لا اظنك تعلم ذلك وانت عنصري ساكت ومعلوماتك ضعيفة وماذا تعرف عن كوش هل تعلم حقا من هم الكوشيون او المريون وهل تعرف شيئا عن الفراعنة السود من هم او حتي العماليق من هم ياخي ارجع ادرس عشان تتعنصر عن دراية